وطنا اليوم – عند الكلام عن جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين وعند وصفه فإن كل قريب وبعيد وكل قاصي وداني لا يختلف عن ذكر صفات جلالته فهي كفيله أن تؤكد وللجميع بأنه ملك الإنسانية بكل ما للكلمة من معنى فهو دائما يحمي المجتمع ويرسخ فكرة “الإنسان اغلى ما نملك” وكما يلاحظ العالم أجمع أن قلة من القادة في العالم يتابعون أمورا روتينية، كجلالة الملك الذي يؤكد انه من الناس وللناس. جلالته الإنسان يأمر بتقديم المساعدة الصحية ل عريقات، لينجد مصابي لبنان، ويتابع حالة شاب اردني تعرض لاعتداء، هذا هو الملك. وكما يشهد كُل أردني من شمال المملكة وجنوبها فالملك “خير من يدافع عن أمن المواطن من “حمايته” من الخارجين عن القانون، الى انه يؤكد على “الاعتماد على الذات” لتحقيق الأمن الاقتصادي، فهو قائد لشعبه، وحامي العرين
24 ساعة