الدكتور أيمن محمد رمضان الخطيب
وجددنا البيعه والولاء للقياده الهاشميه وعميدها سيدي جلاله الملك عبدالله الثاني المعظم أطال الله في عمره.. …و إن الملكة رانيا العبدالله تُعَدُّ من الشخصيات المحبوبة والمحترمة في الأردن وخارجه ،، وخاصة في زواج سمو الامير حسين بن عبدالله . لقد أظهرت رؤية وقيادة استثنائية في العديد من المجالات دخلت قلوب الاردنيين بطريقة غير مسبوقة ، بما في ذلك عنايتها بالتعليم، وتمكين المرأة، وتعزيز السلام والتسامح. لقد عملت جلالتها بجد واجتهاد لتحقيق التقدم والازدهار للشعب الأردني وخدمة المجتمع.
تعمل جلالة الملكة رانيا العبدالله على تعزيز القيم الإنسانية وتعزيز الفهم والتعايش بين الثقافات المختلفة. قدمت العديد من المبادرات الهامة في مجالات التعليم والتنمية الاجتماعية، وعملت على تعزيز دور المرأة وتمكينها في المجتمع.
من خلال نشاطاتها ومشاركاتها العامة والدولية، نجحت جلالة الملكة رانيا العبدالله في التقرب من قلوب الأردنيين وأيضًا من الناس في جميع أنحاء العالم. إن إلهامها وشغفها في العمل من أجل تحقيق التغيير الإيجابي يعكسان التزامها الحقيقي تجاه رفاهية البشرية وتحسين الظروف المعيشية للجميع.
لا شك أن جلالة الملكة رانيا العبدالله تعتبر شخصية مهمة ومؤثرة، وتستحق التقدير والاحترام لمساهماتها وجهودها الجبارة.
