وطنا اليوم:يعاني لواء الرمثا في السنوات الأخيرة من أزمات كثيرة كارتفاع معدلات الفقر والبطالة وتدني مستوى الخدمات وسط اعتراف حكومي بأنها منطقة منكوبة.
لذا كان إعادة فتح الحدود الأردنية السورية عبر جمرك الرمثا وتعزيز التبادل التجاري بين البلدين وتحسين الخدمات الصحية والتعليمية واستحداث مشاريع تنموية في اللواء أبرز المطالب التي عرضت أمام رئيس الديوان الملكي خلال زيارته الأخيرة إلى اللواء.
الواقع الخدمي والعمل البلدي في الرمثا ليس بأفضل أحواله وأبرز التحديات التي تواجه بلديتي الرمثا وسهل حوران كان لها نصيب من النقاش كذلك.
آمالٌ وتطلعات يعقدها أبناء اللواء ومسؤوليه على الزيارة علّها تسهم في تحقيق بعض المطالب في قادم الأيام
أهالي الرمثا يشكون الفقر والبطالة وتدني مستوى الخدمات
