الهروب إلى طز !

الدكتور أحمد الشناق
– البطالة والفقر والفقر المدقع اصبحو من الماضي وتم إيجاد الحلول !
– المديونية أصبحت صفر !
– الخدمة العلاجية خمسة نجوم لكل مواطن أردني !
– النقل أصبح حضاري لكل مناطق المملكة !
– الطاقة إنتاجها من موجودات الوطن وتكلفتها على المواطن والإقتصاد شبه رمزي !
– الأمن الوطني الغذائي تحقق والمزارع بإحسن احواله ، والشباب بربوع مزارع الوطن يد تنتج وتعلي البناء !
– المصانع تعمل بأحسن احوالها والأكثر تنافسية بمنتوجاتها في الإقليم !
– المستثمرين يتسابقون للإستثمار في الأردن ! والمشاريع استنفذت البطالة بين الأردنيين !
– المشاريع الاستثمارية بالثروات الوطنية تعمل ليل نهار ،
– القطاع التجاري يعمل بقدرة شرائية لمواطن بدخل محترم
– الإدارة بأقوى إنتاجيتها وتخلو من كل أنواع الفساد
– الأحزاب والنقابات والبلديات واللامركزية تقوم بأدوارها الوطنية لخدمة مواطن ووطن وفي دولة الدستور والقانون
– الثقة بسلطات الدولة ومؤسساتها نموذجاً لمواجهة كل تحدي مستجد !
– الحياة السياسية بأنشط حالاتها في طرح الحلول والبدائل ومواجهة تحديات ظروف مواطن ولنهضة وطن !
– الإعلام ما شاءالله إعلام دولة ووطن ومقنع وبإدراة قادة إعلاميين ويتصدى لكل حدث بسياسيين يسمع لهم الجمهور ، ويشكل حزام واقي للرأي العام الأردني بأهداف وطن ودولة !
– ديوان الخدمة المدنية اغلق لعدم وجود طلبات للتوظيف !
– الجامعات والكليات المتخصصة ، دورها فاعل وشريكة في إيجاد الحلول ، والآن أقسام الهندسة الكهربائىة مشغولة بتحديد اسباب قطع الكهرباء ، وكليات الزراعة بالمشروع الزراعي وكليات الطب وغيرها العديد تساهم بخطط التنمية الوطنية !
– توجهات البرلمان وقراراته، الآن أصبح مطبخ للسياسات والحكومات فعلياً تنفذ كل ذلك وعلى إعتبار أن سلطة البرلمان تتقدم على سلطة التنفيذ هيك مكتوب بالدستور وبمادته الأولى، {نظام الحكم نيابي ملكي وراثي} وفعلا الحكومة مشغولة كل يوم بيومه بقرارات البرلمان وتوجيهاته حفاظاً على الدستور وهيبه سلطاته !
الدكتور أحمد الشناق