لحظات مأساوية عاشها أهالي غزة، قبل قليل، نتيجة القصف الأخير الذي تعرض له محيط مستشفى ناصر في خان يونس، لتتسارع عربات الإسعاف لنقل الجرحى والمصابين، في وضع كارثي أصبح معتادا كل يوم في أراضي القدس المحتلة.
وأول رد من مدير مستشفى ناصر بخان يونس بعد القصف الأخير «الوضع الكارثي»، بهذه الكلمات بدأ الدكتور ناهض أبو طعيمة، مدير مستشفى ناصر بخان يونس، وصف صورة المشهد المأساوي الذي عاشه أهالي غزة قبل قليل: «هناك العديد من الإصابات جميعهم من الأطفال والنساء، الكثير منهم يحتاج إلى تدخلات جراحية، والبعض الآخر يحتاج الدخول إلى أقسام العنايات المركزة»