الروابدة: لم تكن في الاردن أحزاب ولن تقوم في الربع القادم لأن مفهوم الحزب مزور

17 يناير 2023
الروابدة: لم تكن في الاردن أحزاب ولن تقوم في الربع القادم لأن مفهوم الحزب مزور
  • السياحة في الاردن يسيطر عليها بعض الاشخاص، ولا تستفيد منها المنطقة
  • – اكتشفت أن الحكومات لا تحب اربد وجميع مشاريعها تلغى ولا تنفذ
  • – السفير الأردني طرد من الاقصى، ودخوله لاحقا بدون فائدة ” شو فايدة تضرب مرتك كفين وبعدين تبوسها”.
  • – كل مؤسسات الدولة مرعوبة ولا تستطيع أخذ قرار
  • – لا اعتقد بوجود التحديث السياسي ولا الاقتصادي
  • – المواطن فلسطيني الأصل هو اردني الهوية
  • – كنت عضوا في فتح سابقا
  • – الأحزاب العقائدية هي من دمرت الاوطان العربي

وطنا اليوم – مقتطفات من حديث رئيس الوزراء السابق عبدالرؤوف الروابدة في ندوة عقدة مساء اليوم الثلاثاء في مركز حوارات المستقبل  قال فيها الروابدة كلاماً وصف بالجريء :

حيث قال الروابدة لم تكن في الاردن أحزاب ولن تقوم في الربع القادم لأن مفهوم الحزب مزورل وهذه أحزاب ليس اديان ولا عقائد، والمطلوب من الأحزاب أن تتقبل الجميع وقد تم استبدلنا الأحزاب الديمقراطية والقومية بالأحزاب العقائدية والدينية

-واضاف الروابدة لا اعتقد أن مفهوم الحزبية دخل إلى المواطن بشكل جيد، و المواطن الذي جاء إلى الحزب لم يأتي لقناعة، بل يأتي بسبب هدف شخصيا، واضاف الروابدة لاعتقد أن هنالك أمل في قيام الحزبية

مايتعلق بقانون الانتخاب، قال الروابدة : ليس له علاقة بالشعب الاردني، ولا يحتوي على تحديات موجودة لدى المواطن

واستشهد الروابدة في حديثه بالهوية الوطنية حيث قال الهوية الوطنية دائما جامعة، ولكن إذا أسقطت كلمة الأردنية هنا “الرعب”

واكد الروابدة قائلاً: الكارثة في بلدنا أن الهوية الأردنية وئدت

كما ان  سايسبيكو لم ينشئ الاردن

حيث اشار الروابدة ايضا الى انه  لا يوجد قبول للشيعة في الاردن

وقال الروابدة في الأحزاب الإسلامية يا انت معي يا انت كافر والذبح على سنة الله ورسوله وان دور الاردن دائم وقائم في المنطقة حتى يرث الله ما عليها بسبب ارتباطنا بالقضية الفلسطينية

واضاف الروابدة : كل الاتصالات التي كانت تجري مع الاحتلال هي حماية للأردن وفلسطين وما تطلبه من الوطن هو الحكم الرشيد ، والإدارة الحكيمة

واكد ان  الاردن غير مهدد لانه دوره في المنطقة يحميه .

وختمت الروابدة أنا لست معارض ولا اقتنع بطريقة المعارضة لكنني أعارض قرارات ومواقف