أبوعربي إبراهيم أبوقديري
هي هفوات لغوية وقع فيها من يتولون في البلدية عادة وسنوياً مهمة إعداد اللافتات في كل المناسبات الدورية. ولا مسؤولية ولا علاقة لجهة (إربد عاصمة الثقافة) بذلك
و للفائدة اللغوية
*الكسرة أم الياء مع المؤنث :
_كسرة فقط مع الضمائر متصلة أو منفصلة مع المؤنث :
لكِ أنتِ رداً على ما قلتِ
_ تثبيت الياء ( ضمير المخاطبة) في حالات الأمر… ونصب المضارع وجزمه (بالترتيب) :
اركضي… فلن تفوزي… إذا لم تسرعي
نقول يا رجل صلِّ على النبيّ. وأنتِ صلّىي على النبي… فحذفنا الياء مع المذكر لأنها حرف علة علامة جزم
وثبتناها مع المؤنث لأنها ضمير المخاطبة فاعل
* ألف التفريق في الأفعال( بين واو الجماعة وواو حرف العلة)
_ يتم تثبيت ألف التفريق بعد ضمير واو الجماعة :
في فعل الأمر : انهَضُوا
الفعل الماضي : سرقوا
المضارع المجزوم : لم يُخلِصوا
المضارع المنصوب ; لن تَفشَلوا إن شاء الله
_ في حين الواو حرف العلة في آخر الفعل المضارع لا يتبعه ألف :
سواء الفعل المضارع مسند للجمع :
نحن ندعو الله ونرجو شفاعته
أو الفعل المضارع
المسند إلى المفرد :
السفينة ترسو.
ينجو بنفسه
أنا ادعو له أن ينجو
ملاحظة عادة حصة القواعد يكون الملل منها أكثر من فوائدها خاصة عندما تكون المعلومة متواضعة ومعروفة مسبقاً لديكم. فأرجو المعذرة والمسامحة.
