(وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ)
بقلوب مؤمنة بقضاء الله و قدره
انتقل إلى جوار ربه المغفور له بإذن الله والدنا وحبيبنا وقدوتنا الحاج مصلح موسى الفواعير
هذا وسيشيع جثمانه الطاهر بعد صلاة عصر الإثنين من مسجد الفيصلية/مادبا الى مقبرة الفيصلية.
ونظرا للظروف الصحية الراهنة وامتثالاً لأوامر الدفاع تقبل التعازي على المقبرة وعبر مواقع التواصل الاجتماعي.
اللهمّ يمّن كتابه، ويسّر حسابه، وثقّل بالحسنات ميزانه، وثبّت على الصّراط أقدامه، وأسكنه في أعلى الجنّات، بجوار حبيبك ومصطفاك صلّى الله عليه