وطنا اليوم:وجهت النائب ديمة طهبوب عددا من الأسئلة النيابية إلى وزير الداخلية مازن الفراية حول الإجراءات المتبعة في حالات الكوارث والحروب والأزمات لتأمين المواطنين.
وجاء في المذكرة:
هل قامت الحكومة بإعداد أي خطط للتعامل مع أي متغيرات سياسية وأمنية تحيط بالأردن؟
هل تم اعتماد خطط الطوارىء الخاصة بالظروف الطبيعية او الصناعية قانونيا من قبل المركز بالاشتراك مع المعنيين ؟
ما هي خطط الطوارىء التي تعتمدها الحكومه في حالات الطوارىء (الحروب، الفيضانات، الزلازل)؟
هل تتوفر البنى التحتية اللازمة للتعامل مع حالة الحروب والزلازل لتأمين المواطنين في المدن والمراكز السكانية ؟ وكل متى تتم صيانتها؟
هل تم اعداد ملاجىء محصنة للحروب والكوارث باستثناء المدارس ودور العبادة حيث ان هذه الاماكن لا تصلح لجميع الظروف ؟
ما هو التدريب المستدام للشعب وللجهات الخاصة والرسمية وللطلبة في المدارس والجامعات وهل يعرفون بأماكن الملاجىء في حالات الطوارىء؟ وهل أجريت أية تدربيات عامه مؤخرا ومتى كان ذلك وما نوعيتها؟
كم تبلغ نسبة المباني المهيئة للصمود والتحمل في الأردن في حالة وقوع اي كوارث لا سمح الله؟
هل تم اعتماد مظلة قانونية لمركز الامن وادارة الازمات بديلا عن المجلس الاعلى للدفاع المدني؟ وما هي انظمة الانذار المبكر التي تم تأسيسها واعتمادها في المناطق الخطرة؟
هل هناك تحديث مستدام لاليات الدفاع المدني للاستجابة للمتغيرات وكل متى يتم ذلك؟
هل هناك لجان دفاع مدني في المحافظات وهل تنوي الحكومة تأسيس دفاع مدني شعبي لمواجهة الكوارث؟
النائب د. ديمة طهبوب