وطنا اليوم_ – زعم الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة، دونالد ترمب، أن هجوم السابع من أكتوبر هو “أسوأ هجوم على الشعب اليهودي منذ الهولوكوست”.
وأشار إلى أنه ما كان ليحدث لو كان في منصب الرئاسة.
وأضاف ترمب أن المواطنين اليهود في أميركا يواجهون “أسوأ موجة من معاداة السامية منذ أجيال”.
وادعى أنهم يتعرضون للمضايقات والهجمات والإرهاب من قِبل معادي السامية والمتعاطفين مع حركة حماس.
كما انتقد ترمب نائبة الرئيس كامالا هاريس، قائلًا إنها لم تفعل شيئًا لمكافحة معاداة السامية، معتبرًا أن الجامعات أصبحت “أماكن خطيرة” على الطلاب اليهود.
واختتم ترمب تصريحه بالتأكيد على أنه سيقف في وجه ما وصفه بـ”المد القبيح” من معاداة السامية والتعصب، وسيتصدى له حين يتولى رئاسة أمريكا مرة أخرى.