مصطفى محمد عيروط
في رأيي بأن الحديثين تاج على رؤوسنا ورأس كل عربي ومسلم وانسان من جلالة الملك وجلالة الملكه مؤثرين مقنعين يخاطبان العقل والقلب والضمير بخطابات واضحه مباشره مقنعه واعتبرهما وثائق لمواقف تاريخيه في اوقات صعبه وغزة يتعرض فيها المدنيون من نساء ورجال واطفال وشباب ومرضى للقتل والتدمير والاباده ومواقف تاريخيه بأنه لا حل للصراع الا بدولتين من البحر إلى النهر فلسطين وإسرائيل وبدوله فلسطينيه على حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقيه
والحديثان لجلالة الملك في مؤتمر القاهره للسلام وجلالة الملكه رانيا العبدالله في محطة CNN يعتبران في رأيي حديث كل المواطنين والذين يقفون صفا واحدا متحدا خلف القيادة الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
وسيبقى الاردن قلعة للصمود والتصدي لمواجهة التحديات والضغوط وكل الشعب خلف قائدنا الاعلى للقوات المسلحه لا لسيناريوهات التهجير ولا للقتل والتدمير
وكل محاولات سيناريوهات التهجير لن تنجح لان الشعب الفلسطيني لن يرحل من أرضه مهما كانت المحاولات وتتحرك الشعوب العربيه والاسلاميه والعالميه وحكومات ودول تتحرك وهناك وعي كبير واعلام مجتمعي محرك ومؤثر واعلام مهني ينقل الحقيقه للعالم وهو يرى النساء والأطفال والجرحى والشباب والرجال تقتل والاباده على مرأى ومسمع العالم
كلنا معك
حفظ الله جلالة الملك المعظم وجلالة الملكه المعظمه وسمو ولي العهد الامين
