محمد مطلب المجالي
يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا”
“فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض”
وطني ترابي وسمائي وعشيرتي نسبي وسندي والخيرون عوني
والطيبون قدوتي “ال المجالي الاماجد…
خيط ولائنا ما وهن وحبل ودنا ما انفصم أنتما للوطن الغالي وولاء للعرش والقيادة الحكيمة،وثيقة كتبت بالدم وعهد دون بالشهاده
عهد الرجال للرجال لم يسطر الا البطولة ولم يشهد بالزور ولكن شهدوا بالزورعليه.
لقدأصبتم واحسنتم وابدعتم في الوصف وضربتم على وجع ووضعتم يدكم على الم شديد وتحسستم على جرب بعد ان
رفعت الأقلام الرخيصة وجفت الصحف الثمله والنصوص العفه والتي لا تفيض الابالسخف ولا تنبض الا السوء كلام معسول وحروف خبيثه .رصاص بلا ملح وبنادق من غير زناد.نعم للعشيره وتحيه لكبارئها والرحمه لزعاماتها وقاماتها العاليه ولكل عناوينها الطاهره
ولمن كتبوا تاريخها الطويل بالعزه والانفه والكبرياء دم ومشانق وقصائد ومواويل حصاد .أما المتسلقين والمتقوقعين وأصحاب الاجنده الخاصة والذين لا يعرفون تفاصيل ثوبها
ولا خيوط عزتها فنعتذر منهم
ونقول لهم العشيرة ليست مائدة المتخمين ولا قبله الكسبه وشراب العابثين.”كم لاذ ذو جهلٍ بهيبة صمتهِ
واغتيلَ بالصوت الفصيحِ عباقرةْ”
وتبا لبطون لا تشبع ونفوس لا تقنع وتسعى للبقاء وتنتظر الى الناس بعين عوراء، ونظارة سوداء ،وتجلس في ابراج عاجيه الى من يفترشون الأرض ويلتحفون السماء فما أحوجنا الى حكمة دليوان وكرم شلاش وعنفوان نايف وتضحيات قدر وفراسة صحن وسماحة عبدالوهاب وبسالةحابس واستراتيجية عبدالسلام وهيبة عبدالهادي وشجاعه خالد هجهوج وفطنة صالح وبساطة عطوي ودماثة قفطان واخلاق داوود وجرئة محمد باجس وعدالة عطالله وطلة محمد عبدالمهدي وقسمات مخلد وكلمات فلاح الشراري
والقاىمه تطول من رجال العائله وما اجمل ما قال الشاعر:
أنا ابن من لهم بين العرب صيت
من روس قوم ماتهاب الهوايل وحمى الله الوطن والشعب عزيزا مهابا وحفظ القياده الهاشميه وعميدها جلالة الملك عبدالله بن الحسين المعظم.
أبنكم والداعي لكم بكل خير