وطنا اليوم_محمد ملكاوي_أمام وزارة التنمية الإجتماعية، أطفال يتنقلون بين السيارات والشاحنات مما يؤدي الى تعرضهم لخطر الدهس، مما يعرض السائق للمسائلة القانونية في حال دهسه غير متعمدآ بالمركبة، رغم أن المسؤولية تعود على الأهل حيث انهم هم الذين يجب محاسبتهم وتحميلهم مسؤولية إجبار أولادهم وبناتهم على التسول.
هذه الصور تمت التقاطها لأطفال يتمركزون عند إشارة حوارة بالقرب من صالة بردى في اربد ، وهم في مشهد لا يحسدون عليه، وهو من أخطر المشاهد التي يمكن أن يتخيلها الإنسان لما فيها خطورة شديدة وواضحة على الأطفال.
حالة ارتباك تسببها هذه الممارسات والمشاهدات اليومية لاطفال دفعهم اهلهم وذويهم لتدافع امام المركبات بقصد التسول مما يعرضهم لخطر الموت ويرعب سائقي المركبات بشكل غير محتمل ومع ضرورة وجود حلول جذرية بالاشتراك مع دائرة السير و المركبات .