وطنا اليوم – بعد مؤتمري السلط وأم قيس في صيف عام ١٩٢٠، تأسست ثلاث حكومات محلية (السلط والكرك وعجلون) في منطقة شرقي الأردن بمساعدة مستشارين بريطانيين.
للأسف، لم تستطع هذه الحكومات المحلية من تحصيل الضرائب لتمويل ذاتها أو من بسط الأمن والأمان، فنشأت العديد من الإدارات الأخرى المتناحرة.
تشكلت ٩ إدارات في المنطقة قبيل تأسيس إمارة شرق الأردن في بداية عام ١٩٢١ والتي وحدتهم في حكومة مركزية:
١- حكومة عجلون العربية برئاسة القائمقام علي خلقي الشرايري (الأول من اليمين)
٢- حكومة مؤاب العربية في الكرك برئاسة الشيخ رفيفان المجالي (الثاني)
٣- حكومة دير يوسف برئاسة الشيخ كليب الشريدة (الثالث)
٤- حكومة قضاء البلقاء (السلط، مأدبا، عمّان) برئاسة مظهر رسلان (الرابع)
٥- حكومة ناحية عجلون ترأسها الشيخ راشد الخزاعي (الخامس)
٦- إدارة جرش برئاسة القائمقام محمد علي المغربي (غير متوفر)
٧- حكومة ناحية الوسطية في بلدة قم برئاسة الشيخ ناجي العزام (السادس)
٨- إدارة الرمثا برئاسة الشيخ ناصر الفواز الزعبي (السابع)
٩- حكومة الطفيلة برئاسة صالح العوران (غير متوفر)