وطنا اليوم _
تُدين قبيلة العمرو، بأشدّ العبارات، المحاولة الآثمة التي خططت لها الخلية الإرهابية والتي تم كشفها مؤخرًا من قبل الأجهزة الأمنية الباسلة، والتي كانت تهدف إلى زعزعة أمن الأردن واستقراره.
إن أبناء قبيلة العمرو، كما عهدهم الوطن دائمًا، يقفون صفًا واحدًا خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، ومع كافة مؤسسات الدولة، وعلى رأسها أجهزتنا الأمنية الساهرة، التي أثبتت مجددًا كفاءتها واحترافيتها في حماية الوطن من كل عابث ومخرب.
ونؤكد أن أي محاولة للمساس بأمن الأردن هي اعتداءٌ على كل أردني شريف، ولن تمر، فالوطن أقوى بأبنائه، وأشدّ تماسكًا في وجه كل من تسوّل له نفسه بثّ الفوضى أو الكراهية.
حفظ الله الأردن، وأدام عليه نعمة الأمن والاستقرار.
عن قبيلة العمرو
النائب السابق
الدكتور محمد جميل العمرو