وطنا اليوم_المرشح النطاسي البارع الدكتور خالد زايد يحظى بشعبية كبيرة في الدائرة الثانية من العاصمة عمان، حيث يجوب مختلف الأحياء ويلتقي مع قواعده الانتخابية من مختلف الشرائح الاجتماعية، الشبابية، الرياضية، والنسائية. يتميز الدكتور زايد بكاريزما خاصة تلهب حماس الحاضرين، مما يجعله محط تقدير ودعم من كافة الطبقات الاجتماعية في الدائرة. يشتهر الدكتور زايد بإنسانيته وتفانيه في العمل الطبي، وهو ما أكسبه سمعة طيبة في الأوساط الطبية والاجتماعية.
على الرغم من تواضعه وميله للصمت وقلة الكلام، إلا أن حضوره قوي ويترك أثراً إيجابياً في كل مكان يزوره. فهو يخوض حملته الانتخابية بعيداً عن الشعارات الرنانة، مكتفياً بتركيزه على خدمة الناس وتلبية احتياجاتهم.
الدكتور خالد زايد يشغل عدة مناصب مرموقة، منها رئيس قسم الكلى في وزارة الصحة، ورئيس فريق زراعة الكلى في مستشفى الأمير حمزة، ورئيس جمعية الكلى الأردنية، وأستاذ الطب السريري في الجامعة الهاشمية. بالإضافة إلى عضويته في العديد من اللجان الطبية والمنظمات المدنية، حيث يلعب دوراً فاعلاً في الأنشطة المجتمعية والطبية على امتداد الأردن.
ويحظى الدكتور زايد بتقدير واسع من قبل جميع من عرفه، لما يتمتع به من سمعة طيبة وسمات حميدة، حيث يتقدمه الاحترام في كل مضمار يلجه ويُحتفى به أينما حلّ. كل هذه الصفات جعلت منه مرشحًا يحظى بدعم واسع، حيث تنتظم كافة الطبقات والشرائح في الدائرة الثانية، أفرادًا وجماعات، لدعمه ومؤازرته في حملته الانتخابية، تقديرًا لإنسانيته أولاً، واعترافًا بنجاحاته الطبية البارزة ثانيًا.
إن التزام الدكتور خالد زايد بخدمة مجتمعه وتواضعه في التعامل مع الناس، إلى جانب إنجازاته الكبيرة في المجال الطبي، تجعله المرشح المثالي الذي يثق به الجميع لتمثيلهم في البرلمان.