وطنا اليوم:تحت درجات حرارة قاربت الصفر، وجدنا أطفال أيتام وأسر فقيرة تعيش بلا كهرباء أو ماء، 100 أسرة بعضها بالخيم والأخرى بغرف متهالكة، ناهيك عن قلة الطعام والملابس بقرية البربيطة في الطفيلة ، فكيف إذا إجتمع ذلك مع غياب وسيلة للتدفئة، هنا تكمن المأساة، فتخيل تلك الحياة ثم قارن نفسك بها لتجد كم أنت غارقاً بالنعم والحمد الله رب العالمين، فتابع 👇معنا التقرير لتشاهد أثر إحسانكم.
هذه واحدة 👇من عشرات … فهل تشبه ما يوجد بمنازلنا
أقدامهم ماتت 👇وأصبح بلا إحساس
ومن وجد بحذاء من الأطفال والأمهات 👇فهذا حاله
آلام ومآسي 👇أسر الخيم
أثناء دخولنا لمنطقة جديدة لاحظوا 👇منظر البيوت من الخارج …
حتى من كان 👇يسكن بغرف فحاله سيء
3 زوجات وإعاقة والزوج مريض👇، فكان نصيبهم مضاعف 200 دينار
فرحة الأطفال ببدلات الرياضة 👇كانت كبيرة
طفل من 👇شدة البرد تفاقمت لديه الصدفية أدت لإنفصال أحد أظافره عن الأصبع
مطابخ البعض 👇وحماماتهم وسقوفها
من شدة الرطوبة 👇الماء دخل من الحائط
وجدنا الجدران متصدعة 👇وتزداد خطورة مع الوقت
حتى إخواننا اللاجئين السوريين 👇كان لهم نصيب من إحسانكم
سيدتين بغرف سكن كريم للفقراء 👇مقدات وبلا معيل وأوم زار ندهم ومقععد كذلك … والأهم بأن الجرة تتنقل من مكان لآخر وهذا وجدناه عند كثير من الأسر.
عينات من التوزيعات 👇… فهي متباينة تبعاً لسوء حال الأسر
بارك الله بكل من ساهم بالحملة … وكونوا معنا بالحملة القادمة رقم 38 إلى مناطق نائية وصحراوية جديدة إن شاء الله تعالى، فلا يزال هناك الكثير من الأسر بحاجة للطعام والصوبات والحرامات وبدل محروقات ونفقات علاج وحليب أطفال وغيرها من الإحتياجات الضرورية.