وطنا اليوم – قال الداعية المصري عبدالله رشدي إن محاربة “داعش” تأتي عن طريق كتابة سيناريو علمي مُوَجَّه لتفكيك الفكر الداعشي الفاسد، مشيرا إلى أن هذا يحتاج مستوى معرفيا دينيا رفيعا.
وأضاف رشدي أن الإغراق في الربط بين “المظاهر” الإسلامية و”الإرهاب” لا يحارب داعشا بل هذا خُبْثٌ يدل على الفَلَس المعرفي والحقد الدفين في القلوب تجاه شعائر الدين حسب قوله.
ووصف رشدي هذا الزمان بأنه زمن الفِتَنِ والقابضُ على دينِه فيها كالقابِضِ على الجَمْرِ.
وأردف مخاطبا أهل الإسلام: كُنْ راسِخاً ولا يستخفنَّك أهل الرَّدى.
الصياح على قدر الألم
ما كتبه رشدي نزل بردا وسلاما على البعض، وكان مثار سخط آخرين.
الذين راقهم ما كتبه الداعية رشدي، قال قائل منهم: الصياح على قدر الألم يا شيخ وانا شايف كمية صياح في الردود تجيب صداع كمّل جلد فيهم يا شيخنا، لا تأخذك بهم رحمة!
أنا بقدم رسالة محترمة ومهمة
من جهتها قالت إلهام شاهين في تصريحات إعلامية إنها تقدم رسالة محترمة ومهمة.
وساءلت إلهام منتقديها: زعلانين ليه؟!
وأضافت: «كل من هو ضد تفكير تنظيم داعش الإرهابي لن يهاجم دوري»، منتقدة من يهاجمون دورها، قائلة: «انتو زعلانين ليه!
