وطنا اليوم-بعد المشاهد الصادمة للأسر بحملة منطقة البربيطة وسد التنور؛ التي تبناها عدد من الأشخاص أصحاب الضمائر الحية؛ لا تزال المشاهد القاسية تتوالى لأسر أخرى تسكن بخيم من أكياس بلاستيكية تعيش بين سندان الفقر ومطرقة الحاجة للماء والكهرباء وباقي مقومات الحياه، خيم تنخرها الحشرات والحر والبرد لأسر لا حول لها ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، فأمس تم زيارة 120 أسرة عفيفة لتقديم دعم مالي مباشر لهم، وحليب أطفال، ورصدنا المشاهدات التالية نتمنى منكم رؤيتها والنشر للتعريف بحاجة تلك الأسر.
هذا شكل ولون الماء الذي تشربه إحدى الأسر، بالمناسبة نحن بالأردن وليس بأفريقيا
سيدة تبعث برسالة إلى جلالة الملك من خلال هذه الحملة حول قضية الماء
هذا حمام الأسرة
أقدام الأطفال بألوانها المحزنة تعبر عن طفولتهم المريرة
هكذا عالجت طفلة إصابتها نتيجة المشي بلا حذاء، وسيدة تعاني من مرض جلدي تعالجه بطلاء الاظافر!!!