شكر وتقدير وعرفان
من لا يشكر الناس لا يشكر الله
وبما أن العمل التطوعي تكليفا وليس تشريف حاله حال أي عمل خير يأتي من وازع النفس تطوعاً…
لكني وجدت لزاماً علي أن أزجي آيات الشكر والعرفان إلى معالي وزير الداخليه الأكرم
مـــــــــازن الفرايــــــــــه
وطواقم وزارة الداخلية كافه وأخص في الذكر رئيس قسم الجمعيات وكادر القسم كافه على حسن إدارتهم وتعاونهم الدؤوب في شتى مايهم أمن وكينونة وطننا الغالي وفي قضية فصلي من عضوية الهيئه العامه للجمعيه الأردنيه لمتقاعدي الضمان الإجتماعي تعسفا…
والشكر موصول إلى سعادة الأستاذ المحامي
فـــــــواز البطـــــــاينه
على سرعة الإستجابه وتلبية طلب وتعليمات وزارة الداخلية بخصوص إلغاء قرار فصلي وإعادتي بين صفوف زملائي في الهيئة العامة للجمعية الأردنية لمتقاعدي الضمان الإجتماعي..
ولا يسعني بهذا المقام إلا أن اتقدم بخالص الشكر والتقدير والعرفان إلى سعادة الأستاذ المحامي
فـــــــــواز المحاســـــنه
رئيس اللجنة القانونية في الجمعية الأردنية لمتقاعدي الضمان الإجتماعي وزملاءه المقدرين المحترمين الذين كانوا أعضاء لجنة التحقيق الذين نسبوا سابقاً بعدم وجود ما يستوجب فصلي وأصروا على موقفهم المحق برغم ما مورس عليهم من ضغوطات وإملاءات لتغيير ثوابتهم وما تربوا عليه .
أضع نفسي الآن وكما كنت سابقاً حالي حال زملائي ناذرا نفسي وما إستطعت من وقتي وجهدي كي أكون خادما وفيا لهموم وتطلعات وما يصبوا إليه متقاعدي الضمان الإجتماعي…
نشكر الله على ديمومة نعمة دولة القانون والمؤسسات وطن الأمن والأمان في ظل الراية الهاشمية الخفاقه وحادي الركب جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين أطال الله في عمره وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير حسين بن عبدالله.
رائــــــــد الأفغــــــــاني
عضو الهيئه العامه للجمعية الأردنية لمتقاعدي الضمان الإجتماعي