الدكتور أحمد الشناق
– اتركو السوريين يبنو دولتهم بأولويات وطنهم :
– تحقيق الأمن والاستقرار لسوريا وإعادة ملايين المهجرين .
– تحقيق وحدة سوريا بكافة مناطقها وسيادة الدولة على كامل الأرض السورية
– إعادة بناء جيش وطني سوري ، واستكمال حل وتفكيك كافة الفصائل
– توفير ظروف معيشيه للمواطن وتوفير الخدمات في ظل أوضاع إقتصادية تركها النظام المخلوع اشبه ما تكون بركام بيوت السوريين المدمرة .
– إعادة بناء سياسي بتعددية حقيقية تكون قادرة على صياغة حياة سياسية جديدة في سوريا
– وضع دستور جديد يحدد شكل الحكم والعلاقة بين السلطات
– أيها العرب اتركو الشعب السوري يقرر متى تكون انتخابات في سوريا موحدة ، وبتعددية سياسية ومهجرين عائدون إلى وطنهم ، وسوريا مستقرة آمنه
– أيها العرب اتركو الشعب السوري بلا تدخلات ، ساعدوا سوريا لتنهض من جديد
– اتركو سوريا تداوي جراحها من القتل والتدمير والإجرام والبحث عن آلاف المفقودين في المقابر الجماعية
– أيها العرب لا تخافو على الشعب السوري بتاريخه الحضاري ، واحترموا خياراته.
-أيها العرب لا تقلقوا من ثورة حررت وطنها ، وطردت اذرع وذيول إيران وتهديدات مشروعها الطائفي على أوطانكم . لا تقلقوا من ثورة طهّرت أرضها من مصانع المخدرات العابرة لحدودكم .
– أيها العرب تعاونوا مع الشعب السوري وثورته التي تفكر بعقل الدولة لإعادة بناء الدولة نحو سوريا جديدة ، سوريا العربية وفي البيت العربي .
– أيها العرب متى تكونوا في دمشق العربية ، دعماً واسناداً لها ، ومتى يكون أمين عام جامعتكم العربية في دمشق أسوة بمندوب الاتحاد الاوريي ؟
– أيها العرب تتحملون مسؤولية تاريخية ، بالفراغ الذي تتركونه وعدم الوقوف إلى جانب سوريا ، كما تركتم من قبل شقيقكم العراق ، سارعوا وكفى لهذه المساحات الفراغية في واقع الأمة.