وطنا اليوم: اصدر النقابي همام مازن المعايطة بيانا قال غيه ان حملة يقودها اشخاص للنيل من سمعتى وقد تداول ناشطون صور ل شيكات وصور شخصية قال عنها المعايطة انها تستهدف سمعته وانه سيقاضي كل من تناول سمعته وقد ارسل البيان التالي الى موقع وطنا اليوم.
بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله
الا و ان خير الكلام كلام الله جل و علا و خير الهدي هدي نبيه صلوات الله و سلامه عليه
فقد قال جل من قائل
{الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ . فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ}
كنت و مازلت و منذ مسيرتي المهنيه اتعرض للعديد من حملات التشويه و محاولات اغتيال الشخصيه ، كان اخرها ما قام به بعض صغار النفوس الذين ما زادهم الاحسان الا كرها و حسدا، و ما زادهم الحلم الا رعونة و صغار ، على عهدهم كما علمهم الجميع من فجر في الخصومة و هي صفة المنافق التي اخبرنا عنها الحبيب المصطفى صلوات ربي و سلامه عليه ، وما كانت هذه الحمله و سابقاتها من طعن في الاعراض او دبلجة صور او ادعاء على ذمتي الماليه الا ضريبة لعمل صادق دؤوب لخدمة عمال البلديات و شاهد عليه ما تم انجازه في السنوات الخمس الاخيره ابان ترأسي لنقابة البلديات ، و قد حمل كبر هذه الحمله من يرومون تنفيس احقاد شخصيه طالما اعتملت في نفوسهم ظانين ان كل نجاح لاحد هو انتقاص لهم ( ولعمرك هذه عقدة النقص بعينها التي طالما عرفناها فيهم)
من فضل الله علي اني نشأت في بيت يبداء يومه على صلاة الفجر و ينتهي يومه قانتا لله عز وجل مستغفرا من كل ذنب ، الامر الذي يحدوني ان لا التفت للخلف ، و انما افوض امري لله عز وجل واضعا قضيتي بعد الله جل علاه بين يدي القضاء العادل النزيه الذي اثق تمام الثقه انه سيقتص من كل مفتر طعن في عرضي و شرفي و ذمتي الماليه ، ولو كان عندي اي تجاوز مالي او اخذ بغير حق و مخالف للانظمة و القوانين فاني على استعداد لتحمل كافة المسؤوليه، و هذا ما تربيت عليه ان اكون رجلًا في المنشط و المكره، اما من حملوا كابر هذا الافتراء ، فاني قد توجهت الى قضائنا النزيه ليقيني بان كل معتد سينال جزائه القانوني العادل و الرادع و سيعطي كل ذي حق حقه .
سبحانك اللهم و بحمدك ، اشهد ان لا اله الا انت ، استغفرك و اتوب اليك
