بقلم العقيد المتقاعد ليث المحالي
بعيدا عن فوضى الاعلام وسوداوية الفكر وفراسة المتنفعين وسقوط الوعي الوطني وفي ظل الظروف المتلاحقة والتحديات المزمنه كنا على رؤيا واسعه وخطوة جريئة تحاكي طموح الوطن في انتاج نهضة اصلاحية شاملة ترتقي في الوعي ابوطني وتثمر في واقع نهضوي جديد وحلول لمواجهة التحديات وخاصة في اثتحام ازمة البطالة في ايجاد حلول اقتصادية تزيل عقدة الانفتاح الاقتصادي المنشود والاصلاح المامول .
كنا على امل في اطلاق مرحلة جديدة في رؤيا ايمانية تستند للمسؤولية الوطنية في الانتاج بروح الوطن والخوف علية .
رغم كل المعطيات والتحديات لا نحد الا صمتا ونقدا بلا ما نأمل ونرجوا .
فنحن بحاحة لخطوة ناقلة والخروج من سطوة المطرقة وصلابة السنديان فالخير ان نلتفت الى مصالح الوطن وهمومة بدلا من الخوض في تلقي معلبات الغرب التي غلفة الشغوب في قهرها وانحطاط اخلاقها .
فاننا على امل ان نجد نهضة اصلاحية وطنية في نهج وطني شامل للاصلاح المامول والمنشود .